إمام حلفاوي بيصلي بي جماعه من الحلفاويين, كُل يوم وكُل صلاة يقرا الفاتحة وسورة -ألهاكم التكاثُر حتي زُرتُم المقابر-,
أها الإمام مات قام جا ولدو بقا يصلي بالجماعه بدلو,أول يوم صلي قرا ليهم سورة - التين والزيتون- ,
الجماعه ورا طوالي قالو ليهو (أثناء الصلاة) أيوا كِدا الله ينصُر دينك جيب لينا الحاجات السمحه دِي,
أبوك كُل يوم شابِكنا هاكُم التذاكِر أمشُو المقابر.
واحد بيحكي لرباطابي عن أنواع الثعابين، قال ليهو في نوع مع عضّتو للزول بيخلّي أسنانو جوّه جسم الزول
الرباطابي: أها وكان لاقاهو زول تاني في نفس اللحظة؟
قال ليهو: ربّنا بيقوّم ليهو سنون جُداد وتااااني بيغرسن في جسم الزول التاني
الرباطابي: هو الشي ده دبيب وللا دبّاسة؟
إتنين شوايقه زهجانين من نسوانُن واحِد قال للتاني:نِحنا لمن نموتونتزوج الحور العِين نِسوانا ديل بودُوهُم وِين؟
التاني قال ليهُو بعذبو بيهُم الكُفار
مسطول قالو ليهو عادل إمام مات قال ليهم الليله نكير الضحك شرطو
مافي حاجة
بس الردود